DR.magdah

Uncategorized

التسمم النفسي

التسمم النفسي جميعنا نُدرك أن من حولنا أشياء تُشكلخطراً على صحتنا الجسمية؛ فنعمل  جاهدين للابتعاد عنها، وتحذير منحولنا منها. غير أن الكثير منا لا  يُدركون ما يُشكل خطراً على الصحة  النفسية بشكل عام، ولأبنائنا على وجه التحديد. خاصة الأطفال الذين هم في طور بناء شخصياتهم المستقلة. فالقليل من الأخطاء التربوية قد تصيبهم بالتسمم النفسي، والذي بدوره يعيق صحتهم النفسية بشكل عام، وبناء شخصيات سوية لهم بشكل خاص. وتكمن الخطورة في أن التسمم من حولنا – رغم تعدد أشكاله-: من شأنه أن يظهر بشكل أو بآخر على أجسامنا، وبصورة سريعة ومباشرة؛ مما يدفعنا لعلاجه، والوقاية منه قدر المستطاع، والحذر من استخدامه أو تناوله مرة أخرى. وبالتالي فإن تأثيره يكون عابراً ومحدوداً نسبياً. أما التلوث النفسي: فهو وباء يهز أنفس الأبناء بخفاء؛ فيتراكم في أنفسهم وأفكارهم؛ حتى يصل للتسمم النفسي، والذي تظهر أعراضه لاحقاً في سلوكياتهم، أو من خلال انفعالاتهم من حين لآخر، إن لم تضطرب بها شخصياتهم على مدار حياتهم. والسؤال المهم هو: كيف يمكن لهذا التسمم النفسي أن يتسلل لأطفالنا رغم حرصنا عليهم؟ ولتقريب الصورة بشكل أفضل: يمكن أن نوضح التسمم النفسي قياساً على التسمم الجسمي. وتحديداً التسمم الغذائي؛ لقرب وجه الشبه بينهما. فنلاحظ أن التسمم الغذائي قد يحدث عن طريقين رئيسيين: أحدهما: التسمم بالغذاء المفيد في أصله، لكن ضرره في طريقة تقديمه، كتناول البيض دون طهيه جيداً، وأكل اللحوم دون أن تكون ناضجة بشكل جيد. فهما في الحقيقة جيدان في ذاتهما ومفيدان، وتحتاجهما أجسامنا وأجسام أبنائنا، لكن نحتاج تقديمهما بطريقة صحيحة، وتوقيت مناسب في إعدادهما؛ ليكونا مفيدين لنا جميعاً. والآخر: يمثل أنواعا كثيرة من الأطعمة التي تحتاجها ـ أيضاً ـ أجسامنا، لكن نظراً لفساد محتواها؛ نتيجة تعرضها لأوضاع استثنائية، أفسدت محتواها كتعرضها للحرارة، أو تركها مكشوفة، فإنها حتماً تُصبح خطرة، ويجب الحذر من تناولها. وكذلك التسمم النفسي يحدث عن طريقين: أحدهما عن طريق أفكار أو سلوكيات سليمة المحتوى، وصالحة للاستخدام، لكن تقدم بطريقة غير صحيحة، أو وقت غير مناسب؛ فتسبب التلوث النفسي. وأخرى نتيجةتلوثها بأمور دخيلة عليها؛ مما يجعلها فاسدة المحتوى؛ لاحتوائها على بعض الأفكار الخاطئة التي تحتاج للتقويم، قبل نقلها لعقول صغارنا. فالأفكار – كما هو معلوم- غذاء العقل، وأي تلوث فيها يُحدث بالتالي التسمم الفكري، والذي بدوره يؤثر على الحالة النفسية، وطريقة التفكير، والتي تتحكم بشكل رئيس بالمشاعر والسلوك الإنساني. فأفكارنا وسلوكياتنا نحو أبنائنا في بعض المواقف: قد تكون شديدة الخطورةعلى صحتهم النفسية، رغم صحة مقاصدهاوأهدافها وسلامتها في مواقف أخرى، لكنبسبب الخطأ في الأسلوب أو التوقيت، أوكليهما ينتج الخطر. وذلك ما يسمىبالتسمم النفسي، حيث إن ظاهر بعضسلوكياتنا وأفكارنا التي ننقلهالأبنائنا، قد تنطلق من مبدأ خوفناعليهم، أو حرصنا على سلامتهم وتميزهم.غير أن ذلك يحمل في ثناياه تسمماًلأنفسهم البريئة، وشخصياتهم الغضة.ففي هذا المشهد مثلاً: قد يحاولالوالدان التشديد على الطفل؛ ليبدو فيمظهر حسن أمام الضيوف؛ فيمطرانهبالتعليمات: انتبه، وافعل، ولا تفعل،ويصوران له المشهد، وكأنه سيكون محورالأنظار الجميع. فعليه أن يكون مرسومالمظهر، ومحسوب الخطأ، منتقي للكلماتبكل مثالية؛ لأن أي خطأ سيجعلهمنتقداً، وسيسخر من سلوكياته: كل منيراه. فهذا الأسلوب رغم أنه أسلوب يهدفللتوجيه بالدرجة الأولى، لكنه بتقديمهبأسلوب خاطئ، يحدث التشوه في تفكيرالأبناء؛ فيحوله لطريقة قلقة، تسببلهم الارتباك والخوف من المواقفالاجتماعية؛ لأنها تنقل تفكيرهم منالتركيز على الأداء إلى التوجس منالانتقاد، نتيجة أي خطأ بناءً علىاعتقاده أنه محور أنظار الجميع،وبالتالي يتجنب المواقف الاجتماعية؛حتى يتجنب الانتقاد أو الخطأ. ممايُنبت لديه القلق الاجتماعي فيبدأيستثقل مقابلة الضيوف، ومواجهةالغرباء وتمتد به؛ ليصبح منعزلاً يهابالمواجهة مع الغرباء، أو حتى في الكثيرمن التجمعات. وإن كانت تجمعات منأقاربهم وخاصتهم؛ نتيجة شعوره بأنهمحاط بسياج من أوامر ونواهي الوالدين،وأعين ونقد الحاضرين أيضاً. وحتى لايكون محل سخريتهم. وهذا تلوث فكريوانحراف بتفكير الأبناء من النوعالأول، الذي هو سليم لكن يحتاج لطريقةأفضل؛ ليكون جيداً ويؤتي ثماره، دون أنيكون له أثر على أفكارهم وسلوكياتهم، فيكون من باب التوجيه والتعليمبالقدوة، وترك مساحة للتعلم بالخطأ،دون إشعال القلق في أنفسهم بكثرةالتحذير، والحرص على المثالية الزائدة.

عارص.أساليب.التربية.بين.الأب.والأم

عارص أساليب التربية بين الأب والأم  إن تعارض أساليب التربية بين الأم والأب ونشوء الخلافات بسببها من الأشياء الشائعة بين العائلات فيقول الاب لا وتقول الام نعم ويحدث الاختلاف  و هو خطأ تربوي قد يكلف الكثير ,,وقد يكون السبب اختلاف فى النشأة والتربية التى تلقاها الوالدين فى الصغر.تتنوع وتتشعب هذه المشكلة في معظمالمنازل ، ولا يكاد يخلو منزل أو أسرة إلا وعاش أفرادها نماذج كثيرة من هذه المشاكل.. التي تؤثر في الأبناء تأثيراً بالغاً. على من تقع سلبيات الاختلاف التربوي؟ المشكلة الحقيقية لا تقع على الآباء والأمهات – مع كل أسف – رغم أنهما المعنيّان الأساسيان في هذه القضية ، بل تقع على الأبناء الذين يحتارون بين أفكار الأب والأم وبين طرق تعامل الأب والأم، ويؤثر ذلك على مستقبل الأبناء الآثار.السلبية.على.الطفل.  1️⃣ يشعر الطفل بالكثير من الحرج وهو يرى أبويه يتخاصمان من أجل لباسه ، أو طعامه ، أو ثقافته… خاصة عندما يؤدي الأمر إلى احتدام المناقشات.‌‏ 2️⃣ وفي أسوأ الأحوال يمكن أن يؤدي تناقض الوسائل بين الوالدين إلى حدوث مشاكل عاطفية لدى الطفل ومثل هذه المشاكل قد تعيق قدرته التعليمية. فإذاما تعرض إلى مواقف قلة الانسجام بينآراء والديه، وكان هو السبب في ذلك ،فقد يقل تجاوبه مع المعارف الجديدةالتي يتلقاها لأن كل طاقاته ستظل منصبةفي التفكير فيما يحصل من حوله. 3️⃣ إضافة إلى وقوعه في الحيرة بينالصحيح والخطأ فالطفل الذي ينشأ مثلاًبين أم كثيرة المخاوف وأب كثير الجرأةلن يملك إلا أن يكون حائراً في أمره.ففي الوقت نفسه هناك من يمنعه عن فعلٍما وهناك من يشجعه وبشدة عليه.‌‏ 4️⃣ من بين المشاكل التي قد تظهر على الأبناء نتيجة هذا الاسلوب أن يكره الطفل والده ويميل إلى الأم ، وقد يحدثالعكس بأن يتقمص صفات الخشونة من والده، وقد يجد هذا الطفل صعوبة في التمييز بين الصح والخطأ ، أو الحلال والحرام ،كما يعاني من ضعف الولاء لأحدهما أو كلاهما.#الاتفاق_هو_الحل 1️⃣ الحل هو الاتفاق على أسلوب معين في التربية وألا يترك الأب الأم وحدهاتربي ابناءها حتى ينشأ الأولاد تنشئة سليمة في ظل علاقة أبوية يسودهاالتفاهم والحب فيزيد ذلك من ثقةالابناء في انفسهم. 2️⃣ إن الحوار بهدوء وتفاهم بين الزوجينفي طريقة تربية الأبناء وفي حياتهم فيجميع جوانبها من اعظم أسباب سعادةونجاح التربية وأن الأم تتحمل العبء الأكبر في التربية نظرا لانشغال الاب فهي دائما نجدها بجانب الابن أو الابنةحتى لو كان على خطأ وتحاول دائما انتبعد عن أولادها عقاب الاب حتى لو كانهذا العقاب في مصلحتهم، لافتا إلى أنهناك من يفسد تربية أبنائه دون قصدفحين يسعى الأب إلى إكساب أبنائه صفاتالاعتماد على النفس والتحمل من خلالتأديبهم حتى لو كان في ظاهره القسوةنجد الأم تقف في وجه الأب وتعارضه علىشدته مما يؤدي إلى ضياع جهد الابوبالتالي ينعكس سلبا على سلوك الأولاد لذا فان الاتفاق والتكامل بين دورالأم ودور الأب في تربية أبنائهما يعدأمرا في غاية الأهمية حيث لا تتضاربالآراء بين الابوين فيضعف ذلك شخصيةأحدهما أمام الابناء وهذا له تأثيركبير على نفسية الأولاد ويظل معهم فيحياتهم حتى بعد أن يصبحوا آباء وأمهات.3️⃣ أيضا فان الحوار مهم جدا مع الطفللأن ذلك يخلق شخصية واثقة من نفسها ومتوازنة ، حيث أن الطفل يرسم صورة ايجابية او سلبية لوالديه من خلال حوارهما، كما يقرأ الطفل تعابير الوجهبشكل دقيق فالطفل ذكي جدا أكثر ممانتصور كما يجب على الأبوين الانتباهالى أن الطفل يبدأ بالتذكر منذ الثالثةمن عمره لذلك يجب الحرص على ما يراهويسمعه خاصة من الوالدين ، ومن الضروريزرع القيم السلوكية منذ سن مبكرة حتىتنشأ وتصبح جزءا من شخصيته. #كلمة_أخيرة :‌‏ 💠 إن تربية الصغار يجب أن تُقرّبالوالدين من بعضهما البعض ، فهي ليستسبباً للشجار والتفرقة ، ولا ينبغي أن تكون كذلك ، فهذه التربية وإن اختلفت وسائلها في أغلب الأحيان ترغمالوالدين على إيجاد الحلول المشتركةوالموحدة التي تصب في مصلحة أولادهما.لذلك يجب أن يكون الوالدان على قدر منالتفهم كلاً منهما للآخر. وعلى قدر منالشجاعة كي يعترف أحدهما بنقاط ضعفهوبصوابية رأي شريكه وعندها لن يرى في الأمر انتقاصاً من كرامته.

كيف تعلم الاطفال التحكم الذاتي بغضبه

كيف تعلم الاطفال التحكم الذاتي بغضبه  كيف تعلم الاطفال التحكم الذاتي بغضبه  تربية الأطفال ليست سهلة. إذا واصلت تلبية مطالبهم ، فهم لا يفهمون قيمة ذلك ؛ إذا لم تلبي بمطالبهم ، فإنهم يصابون بنوبات الغضب. إذا كنت في حفلة أو في مكان مزدحم وكان أطفالك يتصرفون بعناد ويحدثون نوبات غضب ، فقد يكون الأمر محبطًا ناهيك عن إحراج الوالدين. لكن كيف تتعامل مع هذا النوع من سلوك أطفالك؟ هل تصرخ عليهم أم تشرح لهم بأدب؟ إذا كان أطفالك يطالبونك ولا يستمعون إليك ، فلا تقلق! هناك عدة طرق للتعامل مع الأطفال عندما يتعرضون للانهيار في الأماكن العامة ، وإحدى الطرق التي يمكنك تجربتها هي تعليمهم ضبط النفس. في هذا المقال اهم النصائح لتعليم الاطفال ضبط النفس. لماذا من المهم تعليم ضبط النفس للأطفال؟ يعد فن ضبط النفس مهارة أساسية للأطفال لتعلمها لأنها ستساعدهم على النمو ليصبحوا بالغين في وقت لاحق في الحياة. يمكن أن تكون مهارة ضبط النفس مفيدة للأطفال في حياتهم اليومية. تعليم الاطفال السيطرة على عواطفهم في حالة الخلافات ، والتحكم في سلوكهم المتهور ، وفهم تأخر الإشباع ، – كل هذه الأشياء تندرج تحت فن ضبط النفس الذي سيطورهم إلى اشخاص ناضجين.  يواجه الأطفال الذين يفتقرون إلى ضبط النفس المزيد من المشكلات السلوكية مقارنة بأقرانهم ، وهو سبب حيوي آخر لتعليمهم هذا الفن. لكن ما هو ضبط النفس للأطفال؟ أحيانًا كآباء نعتقد أنه من الأسهل الاستسلام لمطالب الطفل بدلًا من التعامل مع الصراخ والبكاء ونوبات الغضب منه ، وربما يكون هذا هو السبب في أن الطفل يصبح عنيدًا في المقام الأول. ولكن مع القليل من الصبر ، يمكنك تشكيل سلوك طفلك.  طرق لتعليم ضبط النفس للطفل فيما يلي بعض الأنشطة والاستراتيجيات التي يمكن أن تجربها مع طفلك لتعليمه فن ضبط النفس: استخدم أسلوب المكافأة من المرجح أن يكرر الأطفال السلوك الجيد إذا حاولت بعض التعزيز الإيجابي. امنح ابنك مكافآت لإظهار ضبط النفس في مواقف مختلفة. على سبيل المثال ، يمكنك أن تعطيه دفتر بحيث نضيف ملصق لكل فعل من أعمال ضبط النفس يعرضه كل يوم. سيجعل هذا طفلك أكثر سعادة وسيتقن هذه المهارة بوقت سريع. 2. علم طفلك الاستجابة عند استدعائه علم طفلك أنه إذا اتصلت به من مكان ما ، فلا يجب عليه فقط الصراخ “ماذا” من مكان وجوده ، بل يجب عليه ، في الواقع ، أن يأتي إلى مكانك ويتحدث معك. سيساعد هذا طفلك على تعلم أن ضبط النفس يعني أيضًا التخلي عما يفعله لصالح القيام بشيء آخر. استخدم التذكيرات يتشتت الأطفال بسهولة ويجدون صعوبة في تذكر الأشياء. لذا كوالدين ، فإن إعطاء طفلك تذكيرات في الوقت المناسب سيساعده على تعلم فن ضبط النفس بسهولة أكبر. على سبيل المثال ، عندما يكون طفلك غاضبًا ، ذكّره على الفور بما علمته له عن ضبط النفس واطلب منه أن يأخذ أنفاسًا عميقة ليهدأ. يمكنك أيضًا تذكيره كل يوم قبل ذهابه إلى المدرسةليكون لطيفًا مع الأطفال الآخرينوممارسة ضبط النفس إذا قال أقرانهشيئًا يعنيه ولم يغضبوا مجموعة القواعد هذا مهم جدا للأطفال الصغار. تحتاج إلى شرح القواعد لطفلك بوضوح ، وما هو متوقع منه ، وما هو مسموح به وما هو غير مسموح به. بهذه الطريقة يمكنك مساعدته في إتقان ضبط النفس بطريقة منظمة. كلما كانت القواعد أبسط وكلما تم نقلها لطفلك بشكل أوضح ، كان من الأسهل عليه تذكرها. كن قدوة ينظر الأطفال إلى والديهم وغالباً ما يقلدون ما يفعلونه. من الطرق الممتازة لتعليم طفلك ضبط النفس هو التدرب عليه بنفسك أمامه. كن نموذجًا جيدًا لأن طفلك سيمارس ضبط النفس من خلال مراقبتك. على سبيل المثال ، عندما تغضب ، لا تمد يدك أمام طفلك. أظهر له أنك تحافظ على غضبك تحت السيطرة – ابتسم وتحدث عنه. عندما يقترب موعد نومه ، أغلق التليفزيون بقوة وأخبر طفلك أنك بحاجة إلى النوم لأنه وقت نومك أيضًا. سوف يتعلم منك ولن يلقي بنوبات الغضب! لا تساوم على وقت نوم طفلكدائمًا ما يثير الأطفال ضجة عند الذهاب إلى الفراش ليلًا. استخدم رفضهم للذهاب إلى الفراش كفرصة جيدة لتعليمهم ضبط النفس والانضباط الذاتي. اجعل طفلك يتبع روتينًا ثابتًا قبل النوم حتى يتمكن من النوم في وقته المناسب دون قلق. تحويل الأعمال المنزلية إلى ألعاب سوف يتقن الأطفال فن ضبط النفس بسهولة إذا كانوا يستمتعون بتعلمها. لذا حوّلالأعمال المنزلية مثل تنظيف الألعاب أو أداء الواجبات المنزلية إلى لعبة ممتعة مع بعض الإثارة الملموسة في النهاية ، مثل المكافأة. هذا سوف يحفزهم. إعطاء استراحة  إذا أظهر الأطفال ضبط النفس في مهمة واحدة ، فسيؤدي ذلك إلى إرهاقهم ، وقد لا يفعلون الشيء نفسه مع المهمة الثانية. لذا امنحهم استراحة من حين لآخر. سيساعدهم ذلك على تعلم ضبط النفس بوتيرة تدريجية حتى ينضجوا بدرجة كافية لممارستها باستمرار دون مساعدة.تغيير ردك على سوء السلوك لن يساعد تلبية مطلب طفلك لأنه يصرخ على تعلم ضبط النفس. كونك حازمًاوثابتًا دون رفع صوتك أو اللجوء إلى التهديدات يمكن أن يقطع شوطًا طويلاً في تعليم طفلك ضبط النفس. سيتطلب هذا بالتأكيد الكثير من الصبر من جانبالوالد ، لكن الفوائد ستفوق ذلك

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟ البرنامح هو تمكين وتغزيز المهارات الابويه تدريب والتأهيل لتنميه المعارف والمهارات لدى الاباء والامهات لتعزيز للاستقرار والس……

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟ البرنامح هو تمكين وتغزيز المهارات الابويه تدريب والتأهيل لتنميه المعارف والمهارات لدى الاباء والامهات لتعزيز للاستقرار والس……

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟ البرنامح هو تمكين وتغزيز المهارات الابويه تدريب والتأهيل لتنميه المعارف والمهارات لدى الاباء والامهات لتعزيز للاستقرار والس……

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟ البرنامح هو تمكين وتغزيز المهارات الابويه تدريب والتأهيل لتنميه المعارف والمهارات لدى الاباء والامهات لتعزيز للاستقرار والس……

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟

ماهي الاداره الابويه برنامج تدريبي للأباء والأمهات يساعدهم على ان يغيروا من ردود أفعالهم اتجاه أطفالهم مما سيترتب عليه تغير سلوك أطفالهم للأفضل ؟ البرنامح هو تمكين وتغزيز المهارات الابويه تدريب والتأهيل لتنميه المعارف والمهارات لدى الاباء والامهات لتعزيز للاستقرار والس……

Scroll to Top